الشعور بالذنب:

على نحو دأب عليه بعضهم (أكثر من باقي المذاهب الإسلامية)، إلا أن الخطأ الكبير هنا يكمن في تصوره لربه على هيئة بشرية بشكل يفتح أبواب التشبيه، فيتخيل المعصومين في أسمائهم وأفعالهم، وذنب هذا الإجراء يؤدي إلى تحريف الدين.

حدَث الفاجعة:
الإيمان بالخرافات، التي تمت إضافتها إلى الكتب الدينية، كان أبرزها حادثة الغدير التي أدعى البعض بأنها حادثة تمثل إعلان الإمامة للشيعة.

حضور الشخصيات السياسية:
للشيعة حضور في السياسة ووجود شخصيات بارزة لم تتم محاربتها من السلطات الحاكمة، مثل الخميني.

مقدسون:
جاعلين العديد من الأشخاص رموزاً مقدسة في الدين، حيث يعتبر البعض منهم شبيهين بقديسين أو أنبياء.

الرسوم:
اهتمامهم بشخصيات وأمور كاريكاتيرية بعيدة عن المعتقدات الأساسية في الإسلام.

الكهنوت:
يؤمنون بعدد من الكهنة أو الأئمة، ويتم العمل وفقاً لإرشاداتهم.