وقال أبو حامد محمد المقدسي:
في (رسالة في الرد على الرافضة ص200) بعد حديثه عن فرق الرافضة وعقائدهم: "لا يخفى على كل ذي بصيرة وفهم من المسلمين أن أكثر ما قدمنا في الباب قبله من عقائد هذه الطائفة الرافضة على اختلاف أصنافها كفر صريح، وعناد مع جهل قبيح، لا يتوقف الوقوف عليه من تكفيرهم والحكم عليهم بالمروق من دين الإسلام".